أحد زملائه المثيرين للجدل هذا العام هو الزعيم السابق لحزب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، نايجل، الذي يأمل في تقليد نجاح مات هانكوك العام الماضي، الذي تحول من كونه أحد أكثر زملائه المكروهين إلى المركز الثالث.
نايجل هو الأحدث في قائمة طويلة من الشخصيات السياسية التي جربت حظها في برنامج الواقع على قناة ITV، بما في ذلك النائبتين نادين دوريس وليمبيت أوبيك، وستانلي والد بوريس جونسون.
ومع ذلك، قد يجادل الكثيرون بأن منتقديه أكثر من أسلافه، حيث أدت آرائه السياسية المثيرة للجدل إلى تغيير وجه بريطانيا وتقسيم الأمة.
بينما يشيد به البعض على أنه “بطل”، يصفه آخرون بأنه “حثالة سامة”، ولذلك يأمل نايجل أن تؤدي مهمته في الغابة إلى تغيير نظرة الجمهور إليه وإثبات أنه ليس “سيئًا” و”إنجليزيًا صغيرًا”.
اترك ردك